لماذا تختارنا

 في أندلوسيا أكادمي، نؤمن أن التعليم هو أكثر من مجرد تعليم أكاديمي - إنه ملهم لحب ورعاية الإبداع وإعداد المتعلمين ليصبحوا قادة الغد المبتكرين.

سطر الوصف

التميز بثلاث لغات

يركز منهجنا الدراسي على إتقان اللغات العربية والفرنسية والإنجليزية بطلاقة، مما يزود المتعلمين بالمهارات اللغوية اللازمة للتفوق في السياقات المحلية والعالمية

العربية

تعزيز الهوية الثقافية والأسس الأكاديمية

الفرنسية

توسيع نطاق الوصول إلى التعليم العالي والفرص المهنية

الإنجليزية

تطوير مهارات التواصل الدولي والإعداد لمؤهلات اللغة الإنجليزية

التعلم بالتجربة

نؤمن بالتعلُّم بالممارسة حيث يدمج منهجنا الدراسي الأنشطة العملية، والتعلم القائم على المشاريع، والتطبيقات الواقعية لتعزيز التفكير النقدي والإبداع.

أوراش العمل

من الروبوتات إلى الطهي، يستكشف المتعلمون شغفهم في بيئة منظمة.

الرحلات الميدانية

تنظم الزيارات إلى المتاحف والمواقع التاريخية والمراكز العلمية حيث تتم عملية الربط بين المعرفة في الفصول الدراسية والتجارب الواقعية.

مشاريع عملية

يحل المتعلمون مشاكل العالم الحقيقي، ويشجعون على القيادة والتعاون.

 نعطي الأولوية للحاجات الفردية للمتعلم:

أحجام الفصول الصغيرة: يتوفر للأساتذة المزيد من الوقت للتركيز على تقدم كل متعلم.

خطط تعليمية مخصصة: مناهج مصممة خصيصاً لمعالجة نقاط القوة والضعف والاهتمامات.

برامج دعم التعلم: موارد إضافية ودروس خصوصية للمتعلمين الذين يحتاجون إلى مساعدة إضافية.

هدفنا تمكين كل متعلم من الوصول إلى إمكاناته الكاملة أكاديميا واجتماعياً وعاطفياً.

تم تصميم مرفقنا التربوي الحديث لإلهام المتعلمين وإشراكهم في رحلتهم التعليمية:

ألواح ذكية تفاعلية: إثراء الدروس في الفصول الدراسية بمرئيات وأنشطة ديناميكية.

مختبرات الروبوتات والكمبيوتر: تزويد المتعلمين بأحدث المهارات التكنولوجية المتطورة.

استوديوهات الفنون والفخار: تعزيز الإبداع والتعبير عن الذات.

ملاعب رياضية ومناطق ترفيهية: تعزيز اللياقة البدنية والعمل الجماعي والاسترخاء.

تتيح هذه المرافق بيئة محفزة على الاستكشاف والتفوق.

نعد المتعلمين للحياة خارج نطاق الأكادميين من خلال رعاية القيادة والعمل الجماعي والإبداع تبعا لمجموعة كبيرة ومتنوعة من البرامج:

الأنشطة اللامنهجية: الفرق الرياضية ونوادي المناظرات وأوراش العمل الفنية وغيرها.

خدمة المجتمع: فرص للتطوع والتوجيه ورد الجميل للمجتمع.

فعاليات خاصة: المهرجانات الثقافية وعروض المواهب ومعارض الابتكار للاحتفال بإنجازات المتعلمين.

تضمن هذه البرامج نمو الطلاب ليصبحوا أفرادًا يتمتعون بقدرات جيدة ومستعدين للمساهمة بشكل هادف في المجتمع.

نقدر التراث المغربي مع تبني الابتكار العالمي:

يتعلم المتعلمون احترام أصولهم الثقافية والتواصل معها من خلال الدراسات العربية والإسلامية.

يتعلمون أساليب التدريس الدولية ووجهات النظر العالمية للنجاح في عالم سريع التطور.

هذا التوازن يخلق أفراداً واثقين من أنفسهم وقادرين على التكيف مع إحساس قوي بالهوية.

نؤمن بأن التعليم هو شراكة بين المدرسة والأسر والعائلات. ولتعزيز هذه الرابطة، نقدم:

التواصل المنتظم: تحديثات منتظمة للموقع الإلكتروني، والتقارير المرحلية، وتحديثات عن الفعاليات المدرسية.

ندوات الآباء والأمهات و أولياء الأمور: جلسات حول استراتيجيات تربية الأطفال والأساليب التعليمية ورفاهية المتعلمين.

معاً، نخلق مجتمعاً داعماً يرعى نجاح كل طفل/ متعلم.

في أندلوسيا أكادمي نهدف إلى تزويد المتعلمين بالمهارات العقلية اللازمة للازدهار في أي مجال يختارونه:

التفكير النقدي: تشجيع الاستقصاء والتحليل وحل المشكلات.

التعاون: بناء العمل الجماعي ومهارات التعامل مع الآخرين.

القدرة على التكيف: إعداد المتعلمين لمستقبل يتطلب الابتكار والمرونة.

مع التركيز على الأكادميين والإبداع والقيادة، تضمن أندلوسيا أكادمي استعداد المتعلمين للتفوق في التعليم العالي وما بعده.